إدارة الأعمال: هي العمليّات التي تُطبَّق من أجل تفعيل التّعامل مع الأشخاص والأشياء ضمن نطاق بيئة العمل، ممّا يُؤدّي إلى تحقيق الأهداف المَطلوبة بنجاح، إما إدارة المشاريع: فهي تطبيق المعارف والمهارات والأدوات والأساليب للخروج بمنتج أو خدمة أو نتيجة فريدة.

 

بوجود بيئة أعمال تنافسية على نحو متزايد، تعتمد المنظمات الناجحة على إدارة الأعمال والمشاريع لتحقيق الأهداف الاستراتيجية من خلال إدارة فعالة وحلول مبتكرة. تمكن إدارة الأعمال والمشاريع المنظمات المختلفة من تنفيذ مشاريعها ضمن قيود الوقت والكلفة والمواصفات، الأمر الذي ينتج عنه انعكاسات إيجابية على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي على مستوى الوطن. 

يهـدف التخصـص إلى رفـد مجتمـع الأعمال بالأفراد المؤهلين لتحمـّل الأعباء الإدارية والمشاركة في تطوير الأعمال وذلـك مـن خلال:

1- تنمية قدرة الطالب على الإبداع والابتكار؛ لتمكينه من استنباط الحلول الريادية وتقييمها لتطوير الأعمال، أو خلق فرص عمل جديدة.

2- تزويد الطالب بالمعارف والمهارات والادوات والتقنيات الحديثة اللازمة لتطبيق الأفكار الريادية، من حيث التخطيـط والتنفيـذ والتحكم وإغلاق المشروع.

3- إكساب الطالب المعارف والمهارات الإدارية اللازمة لاستدامة وتطوير الأعمال، مثل: مهارات التخطيط والتسويق والمحاسبة وغيرها.

4- العمــل عــى تزويــد الســوق المحـلـي بخريجـيـن لديهــم القــدرة عــى اســتخدام برامــج الحاســوب المتخصّصــة لمســاعدة مديــري الأعمال والمشاريع على إنجــاز أعمالهــم بشــكل أفضــل

 

 

1- الاتصال والتواصل الفعال: مثل إدارة الوقت، وفن الإصغاء، وإعداد التقارير، والقدرة على التحليل وحل المشكلات والنزاعات، وفهم وجهات النظر المختلفة والتعامل معها، والقدرة على التطور واكتساب مهارات جديدة، والعمل بروح الفريق، والمرونة والقدرة على التكيف، والتفكير الإبداعي والقدرة على خلق الأفكار والحلول.

2- السلوك الريادي: ويشمل معرفة مفهوم الريادة ومواردها وأهميتها على مستوى المجتمع والأعمال، والقدرة على تطبيق الفكر الإبداعي  في مواطن العمل المختلفة.

3- أعمال المكاتب الداخلية:  وتشمل تحليل احتياجات المدير وترتيب جدول أعماله، واستقبال الزوار والمراجعين، وتحويل المكالمات الهاتفية، والمتابعة باستخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة.

4- أعمال المكاتب الخارجية: وتشمل اتصال المؤسسة مع المجتمع الخارجي المحيط بها، والمعرفة الكاملة بالمؤسسات في المجتمع، والامتثال لأخلاقيات المهنة في مواقع العمل المختلفة، والقدرة على ممارسة المسؤولية المجتمعية، واستخدام الأجهزة والمعدات التي تسهل التواصل مع المؤسسات الخارجية، ومتابعة حساب المؤسسة على مواقع التواصل الاجتماعي. 

5- الطباعة باللغتين العربية والإنجليزية:  وتشمل إعداد الصفحة للطباعة، واختيار الهوامش، وحجم ونوع الخط المناسب، واتقان استخدام حروف لوحة المفاتيح باللغتين بطريقة اللمس دون النظر إلى أصابع اليدين، والطباعة بسرعة لا تقل عن 30 كلمة بالدقيقة وبدقة لا تقل عن 98%، وتنسيق النصوص وإجراء تصحيح الأخطاء باستخدام الأوامر المناسبة.

6- تجهيز المستندات والتقارير:  وتشمل إجادة صياغة الأفكار والمراسلات، وتنظيم الاجتماعات وكتابة محاضرها، وإعداد تقارير العمل، وتحرير النصوص وضبطها وتنسيقها، وطباعة المستندات وحفظ الملفات بصيغ مختلفة، واتقان المهارات الحاسوبية باستخدام عدة برامج، منها: (WORD،EXCEL ، POWER POINT).

7- إدارة المراسلات:  وتشمل صياغة المراسلات، وإرسال الرسائل SMS، وإرسال واستقبال ومتابعة الرسائل الإلكترونية، ومشاركة الملفات عبر (drive)، ودمج المراسلات.

8- تنظيم وأرشفة المستندات:  وتشمل تنظيم الملفات، والاحتفاظ بنسخ ورقية وإلكترونية منها، وأرشفة المستندات والملفات يدويًّا وإلكترونيًّا.

9- تنظيم الفعاليات: وتشمل المشاركة في تحليل احتياجات ومستلزمات الفعاليات، والتخطيط لإنجازها وتنظيمها، والتواصل ودعوة المشاركين، ومتابعة نتائج العمل، وإعداد التقارير بعد تنفيذ النشاط.

10- متابعة الموارد البشرية: ويشمل متابعة الأدوار والمسؤوليات و المهارات المرتبطة بالموظفين،  ومتابعة تنفيذ خطة إدارة شؤون الأفراد.

1- مؤسسات القطاع الخاص بمختلف أشكالها الصناعية، أو التجارية، أو الزراعية، أو التعليمية، أو قطاع الخدمات، أو الإنشاءات، وغيرها.

2- المؤسسات الأهلية بمختلف أشكالها من جمعيات، أو اتحادات، أو نقابات مهنية، أو بلديات، أو غرف تجارية، وغيرها.

3- المؤسسات الحكومية بمختلف أشكالها.

4- التوظيف الذاتي: إضافة لما سبق فإنّ هذا التخصص ملائم جدًا للراغبين بتطوير مشاريعهم الخاصة بعد التخرج بما يتناسب مع إمكانياتهم وحاجة السوق.